جني ينتقم من عائلة سعودية
بداية القصة عندما قررت الام و
ولديها (12و10 سنوات ) تنظيف فناء بيتهم الواقع في مدينة تربة قرب الطائف
فأخذ الجميع تجميع المخلفات بعد التنظيف وقرروا احراقها في الارض الفضاء
خلف بيتهم وقامو بتجميع النفايات بالقرب من احدى الاشجار الموجودة في تلك
الارض الفضاء ثم اشعلوا النار فيها فامتدت النار حتى وصلت تلك الشجرة
واحرقت اجزاء منها ثم خمدت.....
ومع حلول المساء بدأت فصول
الانتقام المرعب من الام و ولديها فتعرضوا لانواع الضرب من لكم وركل ورفس
من حيث لا يعلمون ولم يتعرض اهل البيت الآخرين لشئ ولا يكاد يهدا ضرب الام و
ولديها حتى يعود مرة اخرى وعاش ذاك البيت ليلة مرعبة
وفي الصباح
هدأ الوضع فأخذوا يعلمون الناس بما جراء لهم فنصحوهم بإعلام أمام المسجد
الذي أتى وقرأ على الام و ولديها و نصحهم بالاكثار من الذكر
وفي
الليلة الثانية عاد الامر كما هو ضرب مبرح للأم و ولديها من حيث لا يدرون
بل زاد هذه الليلة ان احرقت دورات المياه في البيت و من ثم احرق البيت كله
اخذ
رب الاسرة اهله إلى شيخ معروف بتخصصه في امور الجن في مدينة الطائف وقام
الشيخ بسؤال الام عن ما فعلوا في ذلك اليوم وبعد ان اخبرته بقصة احراق
النفايات قرر الشيخ زيارة المكان
حضر الشيخ إلى المكان وبعد قراءته
لبعض الآيات وبعض الادعية استطاع ان يكلم الجني الذي اتضح انه مسلم ولكنه
ينتقم لإبنه الذي احرقوه وانه ساكن منذ سنين طويلة في تلك الشجرة ولم يوذهم
في حياته ابدا
استطاع الشيخ ان يقنع الجني بمسامحتهم على شرط ان يسموا باسم الله كل ما ارادوا ان يقوموا بعمل مشابهه
*****************************
حدثت هذه القصة في شهر صفر 1424هـ ونقلتها عن شهود عيان
وفاة ثلاثة شقيقات خلال ثلاثة اسابيع متتالية
يقول رب الاسرة :
انا
رجل بسيط اعمل مؤذنا في مسجد حارتنا وميكانيكيا للدراجات النارية.دخلنا
المادي متوسط ، ولا يعكر صفونا شيء سوى بيتنا المرعب فمنذ سنتين بدأنا نشعر
بالخوف فيه لاننا تعرضنا فيه لاشياء غريبة ،وكلما اغلقنا النوافذ واحكمنا
الاغلاق نعود للمنزل دائما لنجدها مفتوحة كما نلاحظ العبث بادوات المطبخ
وتحطم بعض اثاث المنزل ....
،حتى اننا بدأنا نرى طعام جيراننا
قد وضع في ثلاجتنا ،والعكس حصل مع الجيران حيث اكدوا لنا انهم يجدون طعامنا
في ثلاجتهم ،اضافة لاصوات غريبة كانت تحصل في المنزل من دون علم بمصدر
الصوت .
والغريب والمدهش اننا كنا نرى صباح كل يوم التوابل
والبهارات والملح صفت فوق بعضها وجمعت في قنينة زجاجية بشكل هندسي جميل
ومتقن،ومع ذلك قررنا نسيان الامر،وعدم الاهتمام الى ان دخلت للمطبخ احد
ايام الجمعة فوجدت قطا اسودا ياكل من طعامنا فضربته حتى مات ومنذ ذلك اليوم
بدأت قصتنا مع وفاة بناتنا.
الطفلة الاولى: كانت البداية في يوم
الجمعة الذي اعقب الحادثة حيث سقطت ابنتنا اسراء(سنتين)من الارجوحةالتي
كانت تلعب بها واصيبت بحالة سبات على اثرها وطال نومها ثم استيقظت بحالة
غير طبيعية واخذناها الى مستشفى المجتهد بدمشق حيث عولجت ببعض الحقن
والسيرومات لتعود الى حالتها الطبيعية ولكنها بدات تصعد الاماكن المرتفعة
وترمي بنفسها لتصاب بكسور وخدوش في انحاء من جسدها وبقيت هكذا حتى توفيت
بعد اسبوع من قتلي للقطة وفي نفس الساعة.
الطفلة الثانية: رغم الغموض
الذي لف حالة وفاة اسراء الا ان اهلها لبساطتهم اعتبروا الوفاة نتيجة
طبيعية. ولكن ما لفت انتباههم ان الاء ذات الربيع ال5 اصبحت تذكر شقيقتها
اسراء كثيرا وتردد بشكل دائم انها تريد ان تلحقها الى الجنة؟! وبقيت كذلك 6
ايام وهي بحاله طبيعية ولم تبد عليها أي حالات او ملامح لمرض ما وقبل
وفاتها في يوم الجمعه قالت لوالديها ان راسها يؤلمها وتريد الذهاب للفراش
وهذا ما حصل وعندما عادت الام اليها بعد ان توضأت لصلاة المغرب رأت وجهها
ازرق وتعض على شفتيها وهي تبتسم قبل ان تتوفى في السابعة والنصف مساء .
تغيير
المنزل: تقول الام منال الطرابلسي : بعد وفاة طفلتي بدات اصاب بحالات من
التشنج والتوتر والعصبية بشكل غير طبيعي وضعف شديد وبدا الكل ينصحنا
بالذهاب الى قاري القران ليقروا على المنزل وعلى الفتاتين لئلايتعرضا للشر
وتضيف الام :ذات ليلة قمت لاشرب الماء وكان الجو مظلما وقبل ان اضئ المصباح
شعرت بصفعه قويه تلطمني على وجهي ذكرت ذلك لبعض الشيوخ فقالو بان المنزل
مسكون فاحضر زوجي شيخا يقرا على المنزل فقرا القران واكد انهم خرجو.
الثالثة:
بعد وفاة الاء بسبعه ايام وفي يوم الجمعه وبينما كلن زوي يؤدي صلاه الجمعه
بدات اسماء تطلب مني العوده للمنزل وتخبرني انها تريد اللحاق لاختيها في
الجنه وهي لا تريد العيش من دونهما واصرت على الذهاب للمنزل وعند عودة زوجي
اخبرتة ان اسماء تريد العوده للمنزل وهي تطلب ذلك بشدة وفعلا في ال4 عصرا
ذهبنا للمنزل وبعد وصولنا ذهبت اسماء لتجلب بعض الحاجيات من المحل المجاور
للمنزل ثم عادت ومعها الاغراض التي طلبتها وبعد ان لعبت ذهبت الى الفراش
نفسه الذي ماتت عليه الاء وعندما دخلت اليها رايتها بحاله سيئه وكانها رفعت
بقوة واسقطت على الارض وكانت حالتها مشابها لحالتي اختيها من قبل وفي
السابعة والنصف من يوم الجمعة الثالثة توفيت اسماء بالظروف نفسها.
الهروب
والرابعه: يقول والد الطفلة : قررنا بعدها هجر المنزل وبالفعل قررنا ترك
المنزل للعيش مع اهلي في منزلهم وحدث ان عدنا لمرة واحده للمنزل وسريعا
شعرت طفلتنا بتول بضيق في التنفس وحشرجه في الصدر فخرجنا بها في منتصف
الليل وقررنا عدم العوده للمنزل .
وبعد عده اسابيع استاجرت منزلا في
منطقه اخرى ولا حظت ان ابنتنا بتول عانت من اتناقات تصيبها من ساعه لاخرى
مما استدعى ادخالها الى المستشفىوبعد التحليلات تبين انها لا تشكو من شئ
وعدنا بها مساء للمنزل لنفاجا صبيحه يوم الاربعاء بوفاة بتول .
انا لله وانا اليه راجعون.
هذه قصة ابني.. واقعية ولكنها أغرب من الخيال
للوهلة
الأولى، قد تبدو قصة غريبة لا يستطيع العقل تصديقها.. ولكنك عندما تسمع
صاحبتها وهي تحكيها بمرارة من ذاق لوعتها يمكنك أن تستشف صدق الإنسان الذي
يعيش محنة حقيقية. تحكي "أم نادر" قصة ابنها، قائلة: تزوج ابني من سيدة
آسيوية الجنسية منذ 12 عاماً وأنجب منها ابنة تعيش معه حالياً وشاءت
الأقدار أن يكتشف "نادر" بعد فترة قصيرة من زواجه منها أنها تتعامل مع
مشعوذين وسحرة لتحكم سيطرتها عليه وعلى أسرته فأرسلها إلى أهلها بموطنها
الأصلي حتى تسترد رشدها - حسب قولها - وذلك من دون أن يطلقها.
وبعد
حوالي ستة أشهر سافر إليها مع أخيه ليعيدها - خاصة بعد أن علم بأمر حملها-
وزار أهلها وأعطاهم عنوان سكنه هناك فزاره والدها وطلب منه الذهاب معه
لبيته ليتفاهما في الموضوع وهناك أجبره والدها على تطليقها تحت التهديد
بالسلاح وأرغمه على دفع مبلغ مالي كبير. وبعد عودته إلى أرض الوطن فوجئ
باتصال هاتفي منها ترجوه أن يعيدها إلى عصمته وعندما رفض طلبها هددته
بالانتقام منه ومن أسرته. واستطردت "أم نادر": وبعد سنتين من ذلك فوجئنا
باتصالها من رقم داخلي علمنا أنها دخلت البحرين بجواز مزور وتأشيرة جديدة
حيث جلبتها إحدى الخاطبات لتزوجها لكهل بحريني لا يعلم عن أمر زواجها
السابق شيئاً وهددتنا أنها لن تدعنا نهنأ بحياتنا. وتؤكد: لقد نفذت وعيدها
فمنذ ذلك الحين ونحن محاصرون بالأمراض والمشاكل وقد منعت بناتي عن الزواج
فلا تكاد الواحدة منهن تخطب حتى تطلق وأصبحنا نداوم على قراءة القرآن
الكريم ولا يهدأ حالنا إلا بقراءته إضافة إلى استمرار زيارتنا لمشايخ الدين
الذين يقرأون الآيات القرآنية على ابني.
وأضافت: قبل حوالي أربعة
أشهر أخذت "نادر" للعلاج بالقرآن في دولة آسيوية إسلامية وتحسنت حالته ولكن
بمجرد عودتنا للبحرين - في عيد الأضحى الماضي- تعرض لحالة لم يعرف لها
الأطباء سبباً عضوياً فقد أصيب بشلل جزئي وأصابه اعوجاج في جزء من وجهه
إضافة إلى أنه أصبح يخرج لسانه بطريقة غريبة ولم يتعاف إلا بعد أن قرأ عليه
أحد شيوخ الدين القرآن لمدة تسع ساعات متواصلة. وقالت: بحثنا عنها في كل
مكان ولم نجدها وما إن نعلم عن مكان لها حتى تغيره قبل أن نصل إليها وذلك
لأن عددا من معارفها الآسيويين يتسترون عليها وطرقنا كل الأبواب على أمل
مساعدتنا في العثور عليها إلا أن أحداً لم يقف معنا أو يساعدنا. وتمنت "أم
نادر" أن يمد المسئولين لها يد العون للعثور عليها وإبعادها عن البلاد الذي
دخلته بجواز سفر مزور.
أما فاطمة- الابنة ذات الأحد عشر عاماً-
فهي بالرغم من كل ما تعيشه من آلام بعد والدتها عنها وآلام رؤية والدها
طريح الفراش بسبب تعذيب أمها له بشعوذاتها وأعمالها السحرية إلا أنها تأبى
إلا أن تكون في مقدمة زميلاتها المتفوقات. تقول فاطمة: أريد أن أقول لأمي -
إن كانت لا تزال تستحق هذا اللقب- كفاك عبثاً بحياتي وحياة والدي وجداي
وعماتي وأعمامي فهم أسرتي التي احتضنتني وأسبغت علي كل ما حرمتني أنت منه
من عطف وحنان. وأضافت: عندما علمت أن أمي في البحرين تمنيت أن تأتي لتراني
أو أن ترفع سماعة الهاتف- على الأقل- لتسأل عني لا لتهدد بتعذيب أسرتي
والانتقام منهم. وحثت فاطمة أمها على أن تستفيق من غفلتها وأن لا تنسى الله
فهي مسلمة والمسلم لا يترك نفسه الأمارة بالسوء لتقوده. فاطمة تأمل من حضن
الوطن الكبير الذي احتواها ليعوضها حنان أمها أن يعينها على ما تعيش به مع
أسرتها من مأساة لتتمكن من مواصلة درب التفوق الذي اختطته لنفسها، وأكدت
أنها تريد إبعاد أمها عن البحرين ليبعد شرها عنهم
وسلامتكم ارجو التثبيت والتقيم
القصه لقريتها اصيح كتبتها ةدموعي ع لوحة المفاتيح